وعندما شدّ ذب عباس ودبت فيه الحياة وتصلب طلبت منه أن يركبني. وفتحت له ساقيّ كي يفقد عذريته بفضل كسي وتحركت بحيث تموضع ذبه المتشنج فوق كسي الهائج الرطب. رفعت ركبتي قليلاً ورحت بيدي أصل لذبه لأدله على غمده المنتظر على احر من الجمر والمتلهف للقائه. وجهته بالته ثم همست بلهجة الآمرة:” دخله فيا يالا..”. تحرك عباس الشاب الصعيدي الخام قليلاً بمعاونتي وأولج ذكره في كسي. راحت تقوده الغريزة في أول لقاء ولا خبرة له بان يروح ويجيئ ويهبط ويصعد بنصفه فكانت حشفته تدخل وتخرج من كسي المغمس بسوائلي...
قراءة المزيد
قراءة المزيد
source https://www.daja.cafe/threads/fi-alqtar-ybas-alshab-alsyidi-alxam-ifqd-ydhritx-bfdl-ksi-algz-althalth.11338/
تعليقات
إرسال تعليق